أسألك بصدقٍ.. كيف الحال؟
هل هو بخير و يشعّ بالجمال...
أم أنــه ميـت وجـــاف كالــرمال؟
مهما كان وضعه لا داعي للسؤال...
تستطيع تحويله وتبديله في الحـال...
والــــدواء واحــــــد واضــــح وفعّـــــال....
إنه النظر إلى الداخل والتأمل بهذا الحال....
قرأت هذه الكلمات من موقع على الأنترنت ...
عندما أقرا مثل هذه الأبيات أو مقالات تحمل نفس المضمون أشعر كأن أحدهم يقل لي قف ! مع الذات دقيقة ..
نعم أستغرب سرعة تاثيرها وأستغرب سرعة إنقضائها ....
أستغرب كيف كتاب يأخذني للسلام الداخلي والقوى الداخلية ثم أتراجع مع متغيرات الحياة ...
عمليــــاً ...
لابد من التخطيط وترتيب الحياه ((التخطيط الشخصي))
حتى يكون التأثير طويلاً ويحمل نتائج مؤثرة على المدى الطويل ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق